Table of Contents
احتفل الفرنسي عثمان ديمبيلي، جناح باريس سان جيرمان، بتتويجه بجائزة الكرة الذهبية 2025 بعد موسم استثنائي سجل فيه 35 هدفاً وقدم 16 تمريرة حاسمة في 53 مباراة، ليقود ناديه للفوز بدوري أبطال أوروبا والدوري الفرنسي وكأس فرنسا وكأس السوبر.
لكن خلف هذا النجاح الكروي، تثير الحياة الخاصة للنجم الفرنسي فضول الجماهير، خاصة زوجته التي تُعرف بلقب “الغامضة”.
ريما إدبوش… الزوجة التي لا تكشف وجهها
منذ عام 2021، ديمبيلي متزوج من المؤثرة الجزائرية-المغربية ريما إدبوش، التي اشتهرت على تطبيق تيك توك بأسلوبها الفريد: مشاركة محتوى دون إظهار وجهها مطلقاً. هذا النهج جعلها واحدة من أكثر النساء المسلمات متابعة على المنصة، حيث تخطى جمهورها 300 ألف متابع.
حضور قوي على السوشيال ميديا
- على إنستغرام، يتابعها أكثر من 190 ألف مستخدم، وقد ارتفع هذا العدد بشكل ملحوظ بعد فوز زوجها بالكرة الذهبية.
- رغم ذلك، لا تبدو ريما مهتمة بتطوير حساباتها، إذ نادراً ما تنشر محتوى جديد.
القصة وراء اللقاء
بحسب مجلة Essentially Sports، التقى ديمبيلي بريما في فرنسا خلال فترة لعبه مع نادي رين (2010-2015). رافقته بعد ذلك إلى ألمانيا عندما انضم إلى بوروسيا دورتموند، قبل انتقاله إلى برشلونة ثم باريس سان جيرمان.
وتشير بعض المصادر إلى أن ريما لديها تجارب محدودة في مجال عرض الأزياء قبل زواجها.
سر الاهتمام الإعلامي
اللافت أن ريما لم تُعرف في البداية بسبب زواجها من نجم كرة القدم، بل من خلال حضورها المستقل على منصات التواصل. غموضها بعدم إظهار وجهها عزز هالتها الخاصة، وجعلها شخصية مثيرة لفضول المتابعين، خصوصاً بعد دخولها دائرة الأضواء إثر فوز ديمبيلي بالكرة الذهبية.